تحتفل جماعة الأحمدية الإسلامية بمرور 100 عام على بدايات الطائفة في الولايات المتحدة ليوم صلاة وخدمة مجتمعية في فصولها الـ 62 في جميع أنحاء البلاد.
في نهاية هذا الأسبوع ، في المساجد في بوسطن وشيكاغو وسيلكون فالي وميامي وفينيكس ونورسي جيرسي ولوس أنجلوس ، يخطط المسلمون الأحمديون لإعداد وجبات الطعام للتبرع بها في مخازن الطعام وتوزيعها في ملاجئ المنطقة. في بورتلاند ، سوف يزرع الأعضاء الأشجار ؛ سيتطوع أعضاء أوستن في مزرعة محلية ؛ في ريتشموند ، فرجينيا ، يخطط الأعضاء لتنظيف مقبرة تاريخية ؛ ويلينجبورو ، نيو جيرسي ، يحتجز الأعضاء حملة معطف إلى جانب أقسام خدمات الطوارئ المحلية.
سيبدأ الجميع اليوم بالتجمع في المساجد لأداء صلاة الجماعة ، صلاة خاصة ليلية ، للصلاة من أجل قرن آخر من التقدم لهذه الأمة ، كما يقول قادة المنظمة.
وقال أمجد محمود خان ، المدير الوطني للشؤون العامة في المنظمة ، في بيان "نحن هنا منذ 100 عام ، ونحب هذا البلد بشدة ، ولدينا سجل حافل في خدمة هذه الأمة وشعبها منذ البداية". "نحن ندعو الأميركيين للانضمام إلينا في هذه اللحظة التاريخية والتعاون من أجل جعل هذا البلد أفضل ما يمكن أن يكون."
تأسست جماعة الأحمدية رسميًا في الولايات المتحدة بعد فترة وجيزة من 15 فبراير 1920 ، وهو اليوم الذي وصل فيه أول مبشر إلى شواطئ الولايات المتحدة ، مما جعل الطائفة المضطهدة أقدم حركة إسلامية منظمة في البلاد.
أنشأ المبشر الرائد مفتي محمد صادق أيضًا ما يُحتمل أن يكون أقدم مسجد في البلاد لا يزال قائماً ، مسجد شيكاغو في شيكاغو ، باعتباره المقر الرئيسي للمجتمع في الولايات المتحدة في عام 1921 أو 1922. ومن هناك ، أصدر المجلة الإسلامية الأطول في البلاد ، المسلم. شروق ، وبشر للأميركيين من مدينة نيويورك إلى ديترويت.
في وقت لاحق من هذا العام يوم 9 مايو ، خلال شهر رمضان ، ستنظم المنظمة إفطارًا عالميًا "للمسجد المفتوح" لدعوة السكان المحليين لحضور المساجد في جميع أنحاء البلاد ومقابلة جيرانهم المسلمين.
قال خان: "في العام الماضي ، خلص Pew Research إلى أن 54٪ من الأمريكيين لا يعرفون المسلم". "نحن ملتزمون بتغيير هذا الرقم بشكل جذري ونأمل أن يقبل زملاؤنا الأمريكيون دعوتنا لمقابلتنا".
في عام 1889 ، تأسست الطائفة الأحمدية الإسلامية الدولية في الهند كحركة إسلامية إحياء من قبل ميرزا غلام أحمد ، الذي يقبل المجتمع أن يكون مسيحها والمجيء المجازي الثاني ليسوع. أدى هذا الاعتقاد إلى اضطهاد شديد وعنيف في كثير من الأحيان في جميع أنحاء العالم ، لا سيما في باكستان ، حيث أعلنت الجماعة من الناحية القانونية أنها غير مسلمة ومحرومة من الدولة.
المسلمون الأحمديون يحتفلون بمرور 100 عام في الولايات المتحدة
 |
| المسلمون الأحمديون يحتفلون بمرور 100 عام في الولايات المتحدة |
في نهاية هذا الأسبوع ، في المساجد في بوسطن وشيكاغو وسيلكون فالي وميامي وفينيكس ونورسي جيرسي ولوس أنجلوس ، يخطط المسلمون الأحمديون لإعداد وجبات الطعام للتبرع بها في مخازن الطعام وتوزيعها في ملاجئ المنطقة. في بورتلاند ، سوف يزرع الأعضاء الأشجار ؛ سيتطوع أعضاء أوستن في مزرعة محلية ؛ في ريتشموند ، فرجينيا ، يخطط الأعضاء لتنظيف مقبرة تاريخية ؛ ويلينجبورو ، نيو جيرسي ، يحتجز الأعضاء حملة معطف إلى جانب أقسام خدمات الطوارئ المحلية.
سيبدأ الجميع اليوم بالتجمع في المساجد لأداء صلاة الجماعة ، صلاة خاصة ليلية ، للصلاة من أجل قرن آخر من التقدم لهذه الأمة ، كما يقول قادة المنظمة.
وقال أمجد محمود خان ، المدير الوطني للشؤون العامة في المنظمة ، في بيان "نحن هنا منذ 100 عام ، ونحب هذا البلد بشدة ، ولدينا سجل حافل في خدمة هذه الأمة وشعبها منذ البداية". "نحن ندعو الأميركيين للانضمام إلينا في هذه اللحظة التاريخية والتعاون من أجل جعل هذا البلد أفضل ما يمكن أن يكون."
تأسست جماعة الأحمدية رسميًا في الولايات المتحدة بعد فترة وجيزة من 15 فبراير 1920 ، وهو اليوم الذي وصل فيه أول مبشر إلى شواطئ الولايات المتحدة ، مما جعل الطائفة المضطهدة أقدم حركة إسلامية منظمة في البلاد.
أنشأ المبشر الرائد مفتي محمد صادق أيضًا ما يُحتمل أن يكون أقدم مسجد في البلاد لا يزال قائماً ، مسجد شيكاغو في شيكاغو ، باعتباره المقر الرئيسي للمجتمع في الولايات المتحدة في عام 1921 أو 1922. ومن هناك ، أصدر المجلة الإسلامية الأطول في البلاد ، المسلم. شروق ، وبشر للأميركيين من مدينة نيويورك إلى ديترويت.
في وقت لاحق من هذا العام يوم 9 مايو ، خلال شهر رمضان ، ستنظم المنظمة إفطارًا عالميًا "للمسجد المفتوح" لدعوة السكان المحليين لحضور المساجد في جميع أنحاء البلاد ومقابلة جيرانهم المسلمين.
قال خان: "في العام الماضي ، خلص Pew Research إلى أن 54٪ من الأمريكيين لا يعرفون المسلم". "نحن ملتزمون بتغيير هذا الرقم بشكل جذري ونأمل أن يقبل زملاؤنا الأمريكيون دعوتنا لمقابلتنا".
في عام 1889 ، تأسست الطائفة الأحمدية الإسلامية الدولية في الهند كحركة إسلامية إحياء من قبل ميرزا غلام أحمد ، الذي يقبل المجتمع أن يكون مسيحها والمجيء المجازي الثاني ليسوع. أدى هذا الاعتقاد إلى اضطهاد شديد وعنيف في كثير من الأحيان في جميع أنحاء العالم ، لا سيما في باكستان ، حيث أعلنت الجماعة من الناحية القانونية أنها غير مسلمة ومحرومة من الدولة.
إرسال تعليق