اعتبارًا من فبراير 2020 ، كان أكثر من 1000 شخص قد سجلوا أسماءهم للترشيح للرئاسة في الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2020 ، على الرغم من أنك ربما سمعت فقط جزءًا صغيرًا من أسمائهم. ولكن مع اقتراب يوم الانتخابات ، واستمرار الانتخابات التمهيدية في الولايات المتحدة هي التي تحدد المرشحين الأوائل ، فإن أكثر المرشحين ظهوراً سوف يخرجون رسمياً من الانتخابات. إذن ، ما الذي يحدث لجميع أموال حملة بقايا عندما يتسرب مرشح؟
شيء واحد مؤكد: لا يمكن للمرشحين بالضيق أن يعزوا أنفسهم بوضع العجين في اتجاه يخت جديد والإبحار للتعافي. لدى لجنة الانتخابات الفيدرالية قواعد صارمة حول ما يمكن للمرشحين الفيدراليين فعله وما لا يمكنهم فعله بأموال حملة بقايا الطعام ، وأكبر توجيهاتهم هو أنهم لا يستطيعون استعمالها لأغراض شخصية.
إليك ما يُسمح للجنة الحملة بالقيام بأي نقود باقية: يمكنها التبرع بالأموال للجمعيات الخيرية أو الأحزاب السياسية ؛ يمكنه المساهمة بمبلغ 2000 دولار لكل انتخاب لمرشحين آخرين ؛ ويمكن أن يوفر المال في حالة اختيار المرشح لخوض الانتخابات مرة أخرى. ومع ذلك ، لا تنطبق هذه اللوائح على لجان العمل السياسي الجديدة نسبيا (لجان العمل السياسي) ؛ هذه ليست سوى الانتخابات الثالثة التي لعبوا فيها دورًا ، ولا توجد حاليًا أي قواعد تنص على ما يحدث لتلك الأموال فيما عدا أنه لا يمكن أن يذهب لتمويل مرشح فدرالي آخر. يميل الكثير من هذه الأموال إلى إعادتها إلى المتبرعين الأصليين أو استخدامها لإنهاء الحملة الفاشلة أو التبرع بها لدعم مرشح على مستوى الولاية. لكن الهدف دائمًا هو إنفاق كل هذه الأموال.
يعد تشغيل حملة اقتراحًا باهظًا - فقد أنفق باراك أوباما حوالي 750 مليون دولار على عرضه للبيت الأبيض في عام 2008 ، وفي عام 2012 ، أنفق 985 مليون دولار على إعادة انتخابه بينما أنفق المنافس ميت رومني 992 مليون دولار - وغالبًا ما تكون عدم كفاية النقود سببًا في ارتفاع الحملات.
أما بالنسبة للفوز (أو في بعض الأحيان فقدان) السياسيين ، فغالبًا ما يضعون أموالهم المتبقية في سباقهم القادم. إذا اختاروا عدم الترشح ، فعليهم الالتزام بنفس قواعد FEC. أتساءل لماذا هذا القانون ساري المفعول؟ حتى عام 1993 ، سُمح لممثلي الولايات المتحدة الذين تولوا مناصبهم قبل 8 يناير 1980 ، بالاحتفاظ بأي مبالغ نقدية في حملة بقاياهم عندما تقاعدوا ، ولكن أظهرت دراسة أن ثلث الكونجرس احتفظ وصرف الملايين في تبرعات الحملة على أشياء شخصية مثل الملابس والمجوهرات ، العمل الفني ، والسفر الشخصي ، والتنظيف الجاف. بالحرج ، أصدر الكونغرس قانونًا يلغي هذه العادة لمجلس النواب ؛ كان لدى مجلس الشيوخ بالفعل أحكام سارية حتى لا يحدث هذا.
في الواقع ، يمكن للمسؤولين عادة إيجاد طريقة لجعل هذه الأموال لا تزال تعمل لصالحهم (وتختلف قوانين الولايات عن القوانين الفيدرالية). بعد إعادة انتخاب كريس كريستي كحاكم لولاية نيوجيرسي في عام 2014 ، مُنحت حملته إذناً لاستخدام بعض صندوق الحرب المتبقي لتغطية الرسوم القانونية التي تكبدها كريستي خلال فضيحة بريدجيت. وهذا كان جيدًا قبل أن يخسر 26.7 مليون دولار في محاولته الرئاسية الفاشلة لعام 2016.
المصدر
ماذا يحدث لبقايا أموال الحملة عندما يخرج المرشح؟
 |
| ماذا يحدث لبقايا أموال الحملة عندما يخرج المرشح؟ |
شيء واحد مؤكد: لا يمكن للمرشحين بالضيق أن يعزوا أنفسهم بوضع العجين في اتجاه يخت جديد والإبحار للتعافي. لدى لجنة الانتخابات الفيدرالية قواعد صارمة حول ما يمكن للمرشحين الفيدراليين فعله وما لا يمكنهم فعله بأموال حملة بقايا الطعام ، وأكبر توجيهاتهم هو أنهم لا يستطيعون استعمالها لأغراض شخصية.
إليك ما يُسمح للجنة الحملة بالقيام بأي نقود باقية: يمكنها التبرع بالأموال للجمعيات الخيرية أو الأحزاب السياسية ؛ يمكنه المساهمة بمبلغ 2000 دولار لكل انتخاب لمرشحين آخرين ؛ ويمكن أن يوفر المال في حالة اختيار المرشح لخوض الانتخابات مرة أخرى. ومع ذلك ، لا تنطبق هذه اللوائح على لجان العمل السياسي الجديدة نسبيا (لجان العمل السياسي) ؛ هذه ليست سوى الانتخابات الثالثة التي لعبوا فيها دورًا ، ولا توجد حاليًا أي قواعد تنص على ما يحدث لتلك الأموال فيما عدا أنه لا يمكن أن يذهب لتمويل مرشح فدرالي آخر. يميل الكثير من هذه الأموال إلى إعادتها إلى المتبرعين الأصليين أو استخدامها لإنهاء الحملة الفاشلة أو التبرع بها لدعم مرشح على مستوى الولاية. لكن الهدف دائمًا هو إنفاق كل هذه الأموال.
يعد تشغيل حملة اقتراحًا باهظًا - فقد أنفق باراك أوباما حوالي 750 مليون دولار على عرضه للبيت الأبيض في عام 2008 ، وفي عام 2012 ، أنفق 985 مليون دولار على إعادة انتخابه بينما أنفق المنافس ميت رومني 992 مليون دولار - وغالبًا ما تكون عدم كفاية النقود سببًا في ارتفاع الحملات.
أما بالنسبة للفوز (أو في بعض الأحيان فقدان) السياسيين ، فغالبًا ما يضعون أموالهم المتبقية في سباقهم القادم. إذا اختاروا عدم الترشح ، فعليهم الالتزام بنفس قواعد FEC. أتساءل لماذا هذا القانون ساري المفعول؟ حتى عام 1993 ، سُمح لممثلي الولايات المتحدة الذين تولوا مناصبهم قبل 8 يناير 1980 ، بالاحتفاظ بأي مبالغ نقدية في حملة بقاياهم عندما تقاعدوا ، ولكن أظهرت دراسة أن ثلث الكونجرس احتفظ وصرف الملايين في تبرعات الحملة على أشياء شخصية مثل الملابس والمجوهرات ، العمل الفني ، والسفر الشخصي ، والتنظيف الجاف. بالحرج ، أصدر الكونغرس قانونًا يلغي هذه العادة لمجلس النواب ؛ كان لدى مجلس الشيوخ بالفعل أحكام سارية حتى لا يحدث هذا.
في الواقع ، يمكن للمسؤولين عادة إيجاد طريقة لجعل هذه الأموال لا تزال تعمل لصالحهم (وتختلف قوانين الولايات عن القوانين الفيدرالية). بعد إعادة انتخاب كريس كريستي كحاكم لولاية نيوجيرسي في عام 2014 ، مُنحت حملته إذناً لاستخدام بعض صندوق الحرب المتبقي لتغطية الرسوم القانونية التي تكبدها كريستي خلال فضيحة بريدجيت. وهذا كان جيدًا قبل أن يخسر 26.7 مليون دولار في محاولته الرئاسية الفاشلة لعام 2016.
المصدر
إرسال تعليق